الاثنيـن 14 رمضـان 1432 هـ 15 اغسطس 2011 العدد 11948







لمسات

فتيات استبدلن معسكرات لتعلم الموضة بالمخيمات الصيفية
حرب الألوان من التسالي التي اعتاد الأميركيون قضاء وقتهم فيها لم تكن هي اللافت هذا الصيف، بل الحرب الودية التي دارت داخل مبنى صغير في إيست 53 ستريت في مانهاتن في أحدا أيام الثلاثاء القريبة، والتي كان لها طابع أكثر أناقة وجاذبية. فحول طاولة لتناول الطعام مستطيلة الشكل جلست ساره مولالي (16 عاما) بجوار
حقائب سفر تجمع أناقة زمان بعملية الآن
لم تعرف حقائب السفر هذا الانتعاش والجمال منذ عصرها الذهبي في بداية القرن التاسع عشر حين كان السفر ترفا يقتصر على شريحة معينة من الناس، تحتاج إلى أمتعة أقرب إلى الصناديق أو الخزانات منها إلى حقائب مرنة يحملون فيها حتى فناجينهم ووسائدهم فضلا عن مجوهراتهم وملابسهم. كانت أيضا تصنع على المقاس للأثرياء والطبقات
السبحة.. من أيدي الرجال إلى معاصم وأعناق النساء
خطفت النساء السعوديات من الرجال السبحة وأدخلنها ضمن إكسسواراتهن الخاصة، فهي اليوم تزين معاصمهن وأعناقهن، دون أن تفقد هدفها الأساسي، حيث إن الاستفادة منها للزينة لا تتعارض مع استعمالها لأغراض دينية. نادية الفضل، إحدى معلمات التربية الفنية التي بدأت هوايتها في تصميم الإكسسوارات النسائية بعد تقاعدها،
فردوس «بولغاري» متوسطة بألوانها وأشكالها
سجلت دار «بولغاري» للجواهر الراقية ارتفاعا في مبيعاتها في الشطر الأول من العام، فقد شهدت ارتفاعا في قسم الجواهر بنسبة 20.2% وقسم الساعات بنسبة 25.9% والعطور بنسبة 26.9% والإكسسوارات بنسبة 24.2%. خبر لا يثير الكثير من الاستغراب لدى من يعرفون هذه الدار وإبداعاتها، فقد كانت ولا تزال دائما ترقص على ألوان
حرب النعل الأحمر.. مستمرة
بعد عدة أشهر من الاتهامات والأخذ والرد بين مصمم الأحذية كريستيان لوبوتان ودار «إيف سان لوران» بسبب النعل الأحمر، الذي يقول الأول إنه ماركته المسجلة، واستعملته الثانية في تشكيلة الـ«كروز» لصيف 2011، حكم القاضي مؤخرا لصالح دار «إيف لوران». فهو لم يقبل فكرة أن اللون الأحمر ماركته المسجلة له وحده وأنها
هايكة فيبر.. الألمانية التي وظفت الموضة لصالح التراث الشامي
هل هو سحر التراث الشامي بأزيائه وعاداته وتقاليده، أم هو بحث المبدعين ومصممي الأزياء الدائم عن اكتشاف كنوز الماضي لمزاوجته بفنون العصر، أم هو فقط رحلة الإنسان الدائمة لتقديم الجديد في مجال عمله مع مساعدة أخيه الإنسان في المشاركة بهذا الجديد لتكتمل الحالة الإنسانية الإبداعية في الوقت ذاته؟ ربما يكون
طرق مختلفة لاختيار السجاد والحفاظ عليه
تعتبر الأرضيات أكبر المساحات المنبسطة في فضاء أي منزل، لأنها العنصر المشترك في كل غرف المنزل، فهي دائما ما تكون الأكثر لفتا للأنظار تماما مثل الإطار للصورة، ومن دونها لا تكتمل أناقة المكان. من هذا المنطلق من المهم أن نتوخى الدقة في الاختيار والعناية الفائقة بالسجاد على وجه الخصوص. الأرضيات بطبيعة الحال
النجمة ديان كيتون تدخل لعبة التصميم من خلال الصحون
لا يزال جدول ديان كيتون كممثلة مزدحما، لكن خلال الأعوام الأخيرة بدأت النجمة الفائزة بجائزة الأوسكار تخصص وقتا لا يستهان به لمجال آخر وهو العمارة والتصميم. فديان كيتون البالغة من العمر 65 عاما، دائمة الانتقال من منزل لآخر، إذ اشترت العديد من المنازل في موطنها بجنوب كاليفورنيا، وبذلت جهودا مضنية في تجديدها.
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة